للأمانة: ماخوذ عن أحد
المنتديات

س :من خلال
قرائتنا لرأي السيد الخامنائي حول تروكات الحائض تبين بأنه لا يجوز قراءة كل سور
العزائم بما فيها البسملة وأنتم تذكرون فقط الآية التي بها السجدة فما هو الحكم؟؟

ج : الصحيح هو ما ذكرت والأول هو رأي الإمام الخميني (رحمه الله).


س :عند
الإغتسال من الجماع , وعند اداء صلاتي المفروضة نزل مني سائل مائي غير لزج كالماء .
فماالحكم ؟ هل اعيد الإغتسال مرة اخرى واعيد صلاتي .. مع العلم انني من مقلدي سماحة
السيد علي الخامنئ حفظه الله ؟
ج: يحكم بطهارته فلا اشكال في الصلاة والغسل.

س :في أثناء
الاستحاضة القليلة تتخلل فترة نقاء. هل يلزم تجديد الوضوء في هذه الحالة لكل صلاة؟
2/وبعد الانقطاع منها كليا هل يجب المبادرة للغسل؟ وإذا بقيت ولم تغتسل هل
عليهاالعمل بوظيفتها السابقة أي الوضوء لكل صلاة؟
ج1 إذا لم
ينزل الدم فالوضوء لا ينقض.
ج2 كلا. الاستحاضة القليلة لا يجب الغسل
لها.
س :لو احتلم
شخص ولم يخرج منه سائل أي انه أحس بعلامات الاحتلام ما قبل خروج السائل واستيقظ قبل
خرج المني فهل يجب عليه غسل الجنابة ؟
ج: لا يجب الغسل ما دام ان المني لم
يخرج.

س :اثناء
الاستبراء يخرج سائل (غير البول) ماحكم طهارته وهل اعتبر في حكم المسلوس ؟ واذا كنت
مسلم فما الواجب عمله للصلاة ؟
ج: السائل المذكور طاهر ولا ينقض الوضوء ولا
يضر بالصلاة.

س :هل الغسالة
تكفي لطهارة الثوب المتنجس بالمني؟
ج: حسب ما ينقل مكتبه في قم فانها
تطهر.
س :هل يشترط
لصحة غسل الجنابة جفاف الجسد(بمعنى إن لا يكون مرطبا بالماء)؟
ج:
كلا.
س :إذا كان
النعل مرطبا بالماء ومس باطنه النجاسة فهل تتنجس القدم بذلك؟ وكيف يطهر النعل
المطاطي؟
ج: إذا لم تكن الرطوبة مسرية بين النعل والقدم فلا تتنجس ويطهر
النعل بغسله بالماء بعد ازالة عين النجاسة، وإذا كان الماء قليلاً وكان التنجس
بالبول فتطهيره بالتعدد.
س :إثناء
الاستنجاء وعند غسل مخرج البول والغائط هل تعتبر مماسه اليد للنجاسة إثناء
الاستنجاء منجسة لليد وبالتالي تحتاج إلى تطهير منفصل؟ وهل تكفي مرة واحدة لغسل
مخرج البول؟
ج: لا تحتاج إلى تطهير بل تطهر بالتبعية وإذا كان تطهير المخرج
بالماء القليل فيحتاج إلى تعدد.
س :ما حكم
الرذاذ المتطاير إثناء الاستنجاء على الملابس هل هو منجس أم لا؟
ج: نعم هو
نجس.
س : ما حكم عرق
المجنب من الحرام؟وهل الصلاة فيه جائزة؟وإذا كان الجواب لا؟فهل معنى ذلك إن الصلاة
جائزة في نفس الثوب إذا جف عنه العرق أم يجب تطهيره؟
ج: طاهر ولكن لا تصح
الصلاة فيه، وإذا جف فلا مانع من الصلاة في الثياب.
س :كيف تطهر
نشافة الملابس علما أنها مثقبة ولا يمكن جمع الماء فيه؟
ج: يكفي ان يجري
الماء عليها، ويخرج من الثقبة.
س :كيف يطهر
الإناء هل يكفي غسله مرة واحدة؟وإذا تنجس ظاهره هل يجوز تطهير الثياب بباطنه دون
الاعتناء بظاهرة؟
ج: لمعرفة الجواب عن السؤال الاول راجع الرسالة العملية
لمعرفة التفاصيل، والسؤال الثاني جوابه هو الجواز.
س :عند ملاعبة
الذكر باليد يخرج سائل لزج هل هو نجس؟
ج: هو المذي إلا إذا علم ان السائل
الخارج مني أو رافق خروجه العلامات الثلاثة.
س :إذا مس
المني ثوبا ورفعت عين النجاسة منه بالغسل بالماء وبعد جفاف الثوب تبين وجود اثر
للمني على شكل حبيبات بيضاء جافة هل مازال الثوب نجسا؟ واذا كان كذلك كيف يطهر
اذا؟
ج: إذا بقي اللون فانه لا يضر بالتطهير، وإذا بقى عين المني فلم يطهر
الثوب، وتطهيره بازالة عين النجاسة واستيلاء الماء على الثوب وخروجه منه بالعصر
ونحوه.
س :إذا كان ماء
الحنفية المتصل بخزان المدينة يميل إلى اللون الطيني هل يعتبر ماء مضاف؟
ج:
كلا.
س :مامعنى
استيلاء الماء على المنجس هل هي انغمار المنجس بالماء كليا وفي إن واحد(كان يوضع في
طشت مملؤا بالماء) أم يكفي وصول الماء إلى كافة أجزائه( غسله تحت الحنفية دون
الاستعانة باناء)
ج: الميزان هو الصدق العرفي ولا يشترط ان يكون التطهير
بالاناء.
س :إذا شككت
بخروج بول بعد الاستنجاء ولم يكن متبوعا باستبراء هل اعتني بهذا الشك وارتب عليه
حكما شرعيا؟
ج: إذا شككت بخروج سائل فلا يجب الفحص ولا شيء عليك، واما إذا
علمت بخروج السائل وشككت بانه بول فما لم تستبرأ تحكم بانه
بول.
س :هل يجزي
الغسل بواسطة(الدوش) عن الغسل المتعارف للجنابة؟
ج: يجزي إذا جرى الماء على
جميع البدن وحصل الترتيب.
س :اذا سقطت
قطرات من الماء على ارضية مرافق عامة ومنه الى الملابس هل تتنجس الملابس
بذلك؟
ج: يحكم على الطهارة ما لم يعلم بالتنجس.
س :هل يشترط
غسل المتنجس بالبول مرتين بالماء؟واذا كان كذلك فما حكم تطهير الملابس اذا اختلطت
بما طهر مرة واحدة من البول سهوا هل تعتبر بقية الملابس منجسة بالبول ايضا فيجب
تطهيرها مرتين ايضا؟
ج: إذا كان الماء قليلا فيشترط التعدد وبالتالي الملاقي
يتنجس.
س :عندما يكون
الشخص جنب هل يجوز يتيمم ويصلي بثيابه المنجوسة او يلبس ثياب طاهرة ؟
ج: يجب
على الجنب الغسل ولا يكفي لرفع الجنابة التيمم نعم إذا وجد مبرر التيمم ككون الوقت
ضيق للصلاة أو خوف الضرر من استعمال الماء جاز التيمم بدل الغسل واما الثياب فان
اصابها المني فلا يجوز الصلاة فيها حتى يطهر الموضع المتنجس أو يبدلها.

س :ما حكم الدم
الذي تراه المرأة بعد سن الخمسين علما بأن الدم موجد للصفات من حيث الكثره وانتظام
الوقت والمواصفات الاخرى ؟
ج: إذا كانت غير هاشمية فبعض الفقهاء يحكم على انه
دم استحاضة والبعض الاخر يقول انه دم حيض حتى الستين.

س :كثيراً ما
يسأل النساء هذا السؤال المحير وهو أنه في نهاية الحيض يعني اليوم السادس أو السابع
، أو الثامن ( قبل أن نصل العشرة ) تنزل مع المخاط مادة صفراء داكنة شديدة الاصفرار
وتفتح مع مرور الأيام حتى تغدو خفيفة جداً في اليوم العاشر وبعدها بأيام قليلة
تختفي فهل نعتبر هذه المادة حيضاً وعليه نجري عليها أحكام الحيض أو استحاضة قليلة
ونجري عليها أحكامها . ( على رأي السيد القائد الخامنئ دام ظله )
ج: إذا صدق
عليها انها دم فهي حيض وإلا فلا يترتب عليها
شيء.