حبيت اجبلكم هذا الموضوع بس لا تنسوا الردود
تروي لنا الطالبة من إحدى المدارس الثانوية حكاية أغرب من الخيال كان أبطالها طالبات المرحلة الثانوية حيث اتفقت إحدى (البويات) على الزواج من حبيبتها بعد قصة حب عنيفة جمعت الإثنتين فما كان من (البنوته) إلا إعلان العصيان والتمرد على القوانين العائلية خصوصاً بعد تدخل الأهل ومنعها من التواصل مع البوية فما كان منها إلا أن تقدم دليل الوفاء والتضحية وتوافق على الزواج من البوية متحديةً أهلها، وقد أقيم الزواج في المدرسة حيث تم عقد القران بواسطة بوية أخرى بالإضافة إلى الشهود على العقد وكانوا أيضاً من البويات، وبعد ذلك تمت إجراءات الزفاف بتبادل الدبل وختماها بالدخلة في حمام المدرسة وقد كان الزفاف على مرأى جميع الطالبات
أما (د.ج) وهي في المرحلة الإعدادية تعرضت لموقف مع إحدى البويات عندما كانت متوجهة إلى الحمام فكانت البوية واقفة عند الباب وقامت باعتراض طريقها وأسمعتها كلام غزلي محاولة في ذات الوقت لمس أجزاء حساسة من جسم الفتاة، فأحست الفتاة بالخوف ودخلت الحمام بسرعة وأغلقت عليها الباب خوفاً من دخول البوية وراءها وبعد ذلك خرجت بسرعة شديدة راكضةً إلى صديقاتها لتخبرهن بما حدث وأقسمت ألا تدخل الحمام مرة أخرى. غزلهم (حلو) (أ.س) ترى إن وجود هؤلاء البويات خلق لنا (برنامج) في المدرسة فأصبح لدينا أشياء تشغلنا فنحن نراقبهن من بعيد ونتابع كل تصرفاتهن وحركاتهن ونستمتع بها فهن يتصرفن كالشباب تماماً يعاكسوننا ويسمعوننا أجمل كلمات الغزل التي قد لا نسمعها في الخارج من الشباب أنفسهم، كما انهم يشعروننا بأنوثتنا
واش رايكم بالبنات المسترجلات