في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouooo-10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 06 2009, 10:22

ما الذي أبكى الرسول”صلى الله عليه وسلم

روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال:
جاء جبريل إلى النبي
”صلى الله عليه وسلم“ في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي ”صلى الله عليه وسلم“:
(( مالي أراك متغير اللون ))

فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمناف
خ
النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن
عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها


فقال النبي ”صلى الله عليه وسلم : (( يا جبريل صِف لي جهنم))

قال:
نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت

ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمره
ا

والذي بعثك بالحق نبيا

لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها

لإحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها
[center][center]لو أن ثوباً من أثواب أهل النار

عَلِقَ بين السماء و الأرض

لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرّها

والذي بعثك بالحق نبياً

لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه

وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة

لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابه

حرّها
شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و
ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من
الرجال والنساء


فقال ”صلى الله عليه وسلم“ :

(( أهي كأبوابنا هذه ؟ ))
[center][center]قال:
لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة،
كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها
فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك
السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل
يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل
آدمي مع شيطان في سلسلة ويُسحَبُ على وجهه وتضربه الملائكة بمقامع من حديد

كلما ارادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها

فقال النبي ”صلى الله عليه وسلم“ :

(( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟))

فقال
[center][center]أما الباب الأسفل ففيه المنافقون

ومَن كفر مِن أصحاب المائدة

وآل فرعون

و اسمها الهاوية

و الباب الثاني فيه المشركون

و اسمه الجحيم

و الباب الثالث فيه الصابئون

و اسمه سَقَر

و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس

و اسمه لَظَى
و الباب الخامس فيه اليهود


و اسمه الحُطَمَة
و الباب السادس فيه النصارى


و اسمه العزيز

ثم أمسكَ جبريلُ حياءًا من رسول الله ”صلى الله عليه وسلم
[center][center]فقال له

: (( ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟))

فقال:

فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا فخَرّ النبي ”صلى الله عليه وسلم“ مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق

قال “عليه الصلاة و السلام

يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني

أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟

قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك

ثم بكى رسول الله

صلى الله عليه وسلم

و بكى جبريل

و دخل رسول الله ”صلى الله عليه وسلم

منزله و احتجب عن الناس
[center][center]فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى
فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر
”رضي الله عنه“ حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً
فأقبل عمر
”رضي الله عنه“ فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟

فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي
[center][center]فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب

و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى

حتى أتى بيت السيدة فاطمة الزهراء و وقف بالباب ثم قال:

السلام عليك يا ابنة رسول الله ”صلى الله عليه وسلم

وكان علي ”رضي الله عنه غائباً

فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله ”صلى الله عليه وسلم

قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول

فاشتملت السيدة الزهراء بعباءة قطوانية
[center][center]و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“ ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال:

(( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟

افتحوا لها الباب))

ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“ بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟
[center][center](( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))

قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟
!

قال:

((
بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ
أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا
يوضع عليهم السلاسل و الأغلال
))
قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟

قال:[center][center](( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو

ينادي: وا شَيْبتاه وا ضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: وا شباباه وا حُسن صورتاه

و كم من أمرأة من أمتي قد ُقبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وا فضيحتاه وا هتك ستراه ،

فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة

من هؤلاء ؟

حتى يُنتهى بهم إلى مالك فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء

لم تَسْوَدّ وجوههم

ولم تَزرقّ أعينهم

و لم يُختَم على أفواههم

و لم يُقرّنوا مع الشياطين

و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!

فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة
فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟

وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا :


وا محمداه
[center][center]فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد ”صلى الله عليه وسلم“ من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون:

نحن ممن أُنزل علينا القرآن، نحن ممن يصوم رمضان فيقول لهم مالك:

ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم

فإذا سمعوا اسم محمد”صلى الله عليه وسلم“ صاحوا :

نحن من أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم

فيقول لهم مالك :

أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى

فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك إئذن لنا نبكي على أنفسنا

فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع فيبكون الدم

فيقول مالك
[center][center]ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم

فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار

فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم

لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم

فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟

فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه

ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك:

لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان

فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون

يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان

فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون

من أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم“ ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم .

فيقول سبحانه : انطلق فانظر ما حالهم

فينطلق
جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر
مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ما
أدخلك هذا الموضع ؟ فيقول
[center][center]ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟

فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، وأُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم

و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان

فيقول جبريل:

ارفع
الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق
عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة
العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك
:


هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً ”صلى الله عليه وسلم“ بالوحي

فإذا سمعوا ذِكْر محمد ”صلى الله عليه وسلم“ صاحوا بأجمعهم :

يا جبريل أقرئ محمداً ”صلى الله عليه وسلم“ منا السلام

وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك

وأخبره بسوء حالنا
فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى[center][center]فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟

فيقول: يا رب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم

فيقول:
هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و
أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره


فينطلق جبريل إلى النبي
”صلى الله عليه وسلم

وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب

لكل باب مصراعان من ذهب فيقول:

يا محمد

قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا وأضيق مكاننا

فيأتي النبي
”صلى الله عليه وسلم

إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله

فيقول الله تعالى :

ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع
يقول

[center][center](( يا رب, الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم فشّفعني فيهم))

فيقول الله تعالى :


قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال

لا إله إلا الله

فينطلق النبي ”صلى الله عليه وسلم“ فإذا نظر مالك النبي ”صلى الله عليه وسلم

قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟

فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم

فيقول محمد ”صلى الله عليه وسلم“ افتح الباب و ارفع الطبق

فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد ”صلى الله عليه وسلم

صاحوا بأجمعهم فيقولون:

يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا

فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار

فينطلِقُ بهم إلى نهر ببابِ الجنة

يسمّى نهر الحيوان ، فيغتَسِلونَ منه فيخرُجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر

مكتوب على جباههم
[center][center] الجهنّميون عُتقاءُ الرحمن من النار”

فيدخلون الجنة

فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد ُأخرجُوا منها قالوا :

يا ليتنا كنا مُسلِمين وكنا ُنخرَجُ من النار

وهو قوله تعالى :

” رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ سورةالحجر:* 2

عن النبي ”صلى الله عليه وسلم“ أنه قال:

(( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه))
و قال:


(( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً, لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر

وأضراسه
جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى
أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً
))
[center][center]عن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية :

” وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ” الحجر:43

وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام لا يُقدر عليه , حتى جيء به

اللهم أَجِرْنَا من النار

اللهم أجرنا من النار

اللهم أجرنا من النار
[center][center]-----------------------------------------------------------------

اللهم أَجِر كتّاب هذه الرسالة من النار

اللهم أجر قارئها من النار
اللهم أجر م
ن عمّمها من النار

اللهم أجرنا والمسلمين من النارآمين . . آمين . .آمين.
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
الحبيب غريسي
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
الحبيب غريسي

الجنس : ذكر
المساهمات : 10498
العمر : 42
العمل/الترفيه : معلم
المزاج : كن جميلا ترى الوجود جميلا
تاريخ التسجيل : 18/09/2009
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouuoou10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 12 2009, 15:23

اللهم إنا نعوذ بك من النار
اللهم اعتقنا

اللهم تب علينا لنتوب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com/forum.htm
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouooo-10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13 2009, 11:26

آمين يا رب العالمين
شكرا على مروروك اخ الحبيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
الفقيرة لله أمة الله
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
الفقيرة لله أمة الله

الجنس : انثى
المساهمات : 2636
العمر : 39
العمل/الترفيه : معلمة كبار
المزاج : مبتسمة دائما و أخفي دمعتي بابتسامة
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouuuu-10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21 2009, 14:38

ما الذي أبكى الرسول”صلى الله عليه وسلم“

روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال:
جاء جبريل إلى النبي ”صلى الله عليه وسلم“ في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي ”صلى الله عليه وسلم“:
(( مالي أراك متغير اللون ))
فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ
النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن
عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها

فقال النبي ”صلى الله عليه وسلم“ : (( يا جبريل صِف لي جهنم))

قال:
نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت
ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها

والذي بعثك بالحق نبيا

لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها

لإحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها
[center][center]لو أن ثوباً من أثواب أهل النار

عَلِقَ بين السماء و الأرض

لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرّها

والذي بعثك بالحق نبياً

لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه

وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة

لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابه

حرّها
شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و
ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من
الرجال والنساء

فقال ”صلى الله عليه وسلم“ :

(( أهي كأبوابنا هذه ؟ ))
[center][center]قال:
لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة،
كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها
فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك
السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل
يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ويُسحَبُ على وجهه وتضربه الملائكة بمقامع من حديد

كلما ارادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها

فقال النبي ”صلى الله عليه وسلم“ :

(( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟))

فقال
[center][center]أما الباب الأسفل ففيه المنافقون

ومَن كفر مِن أصحاب المائدة

وآل فرعون

و اسمها الهاوية

و الباب الثاني فيه المشركون

و اسمه الجحيم

و الباب الثالث فيه الصابئون

و اسمه سَقَر

و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس

و اسمه لَظَى
و الباب الخامس فيه اليهود

و اسمه الحُطَمَة
و الباب السادس فيه النصارى

و اسمه العزيز

ثم أمسكَ جبريلُ حياءًا من رسول الله ”صلى الله عليه وسلم
[center][center]فقال له

: (( ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟))

فقال:

فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا فخَرّ النبي ”صلى الله عليه وسلم“ مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق

قال “عليه الصلاة و السلام”

يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني

أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟

قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك

ثم بكى رسول الله

صلى الله عليه وسلم

و بكى جبريل

و دخل رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“

منزله و احتجب عن الناس
[center][center]فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى
فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر ”رضي الله عنه“ حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً
فأقبل عمر ”رضي الله عنه“ فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟

فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي
[center][center]فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب

و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى

حتى أتى بيت السيدة فاطمة الزهراء و وقف بالباب ثم قال:

السلام عليك يا ابنة رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“

وكان علي ”رضي الله عنه“ غائباً

فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“

قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول

فاشتملت السيدة الزهراء بعباءة قطوانية
[center][center]و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“ ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال:

(( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟

افتحوا لها الباب))

ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله ”صلى الله عليه وسلم“ بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟
[center][center](( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))

قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!

قال:

((
بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ
أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا
يوضع عليهم السلاسل و الأغلال))
قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟
قال:[center][center](( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو

ينادي: وا شَيْبتاه وا ضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: وا شباباه وا حُسن صورتاه

و كم من أمرأة من أمتي قد ُقبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وا فضيحتاه وا هتك ستراه ،

فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة

من هؤلاء ؟

حتى يُنتهى بهم إلى مالك فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء

لم تَسْوَدّ وجوههم

ولم تَزرقّ أعينهم

و لم يُختَم على أفواههم

و لم يُقرّنوا مع الشياطين

و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!

فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة
فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟
وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا :

وا محمداه
[center][center]فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد ”صلى الله عليه وسلم“ من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون:

نحن ممن أُنزل علينا القرآن، نحن ممن يصوم رمضان فيقول لهم مالك:

ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم“

فإذا سمعوا اسم محمد”صلى الله عليه وسلم“ صاحوا :

نحن من أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم“

فيقول لهم مالك :

أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى

فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك إئذن لنا نبكي على أنفسنا

فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع فيبكون الدم

فيقول مالك
[center][center]ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم

فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار

فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم

لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم

فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟

فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه

ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك:

لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان

فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون

يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان

فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون

من أمة محمد ”صلى الله عليه وسلم“ ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم .

فيقول سبحانه : انطلق فانظر ما حالهم

فينطلق
جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر
مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ما أدخلك هذا الموضع ؟ فيقول
[center][center]ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟

فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، وأُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم

و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان

فيقول جبريل:

ارفع
الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق
عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة
العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك
:

هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً ”صلى الله عليه وسلم“ بالوحي

فإذا سمعوا ذِكْر محمد ”صلى الله عليه وسلم“ صاحوا بأجمعهم :

يا جبريل أقرئ محمداً ”صلى الله عليه وسلم“ منا السلام

وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك

وأخبره بسوء حالنا
فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى[center][center]فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟

فيقول: يا رب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم

فيقول:
هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و
أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره

فينطلق جبريل إلى النبي ”صلى الله عليه وسلم“

وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب

لكل باب مصراعان من ذهب فيقول:

يا محمد

قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا وأضيق مكاننا

فيأتي النبي ”صلى الله عليه وسلم“

إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله

فيقول الله تعالى :

ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع
يقول
[center][center](( يا رب, الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم فشّفعني فيهم))

فيقول الله تعالى :

قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال

لا إله إلا الله

فينطلق النبي ”صلى الله عليه وسلم“ فإذا نظر مالك النبي ”صلى الله عليه وسلم“

قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟

فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم

فيقول محمد ”صلى الله عليه وسلم“ افتح الباب و ارفع الطبق

فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد ”صلى الله عليه وسلم“

صاحوا بأجمعهم فيقولون:

يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا

فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار

فينطلِقُ بهم إلى نهر ببابِ الجنة

يسمّى نهر الحيوان ، فيغتَسِلونَ منه فيخرُجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر

مكتوب على جباههم
[center][center]” الجهنّميون عُتقاءُ الرحمن من النار”

فيدخلون الجنة

فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد ُأخرجُوا منها قالوا :

يا ليتنا كنا مُسلِمين وكنا ُنخرَجُ من النار

وهو قوله تعالى :

” رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ ” سورةالحجر:* 2

عن النبي ”صلى الله عليه وسلم“ أنه قال:

(( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه))
و قال:

(( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً, لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر

وأضراسه
جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى
أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً))
[center][center]عن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية :

” وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ” الحجر:43

وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام لا يُقدر عليه , حتى جيء به

اللهم أَجِرْنَا من النار

اللهم أجرنا من النار

اللهم أجرنا من النار
[center][center]-----------------------------------------------------------------

اللهم أَجِر كتّاب هذه الرسالة من النار

اللهم أجر قارئها من النار
اللهم أجر من عمّمها من النار

اللهم أجرنا والمسلمين من النارآمين . . آمين
. .آمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفقيرة لله أمة الله
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
الفقيرة لله أمة الله

الجنس : انثى
المساهمات : 2636
العمر : 39
العمل/الترفيه : معلمة كبار
المزاج : مبتسمة دائما و أخفي دمعتي بابتسامة
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouuuu-10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21 2009, 14:41

اللهم اجرنا من النار و من حر النار و من زقوم النار يا حي يا قيوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Ouooo-10

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم   ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 22 2009, 23:50

شكرا على الرد والمرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
 

ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
»  كيف انتقم الله من الذين سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم عبر التاريخ؟
» الرسول صلى الله عليه وسلم
» الرسول صلى الله عليه وسلم
» من اساليب الرسول صلى الله عليه وسلم
» ما أبكى الرسول صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في رحاب المعرفة :: الاسلامي :: الحديث والسيرة النبوية-
انتقل الى: