[size=21]رد فعل زوجة: احضر حالا يا دكتور, زوجي بلع قلم الحبر.[/size]
[size=21]سأحضر حالا , ماذا تفعلين في هذا الأثناء؟[/size]
[size=21]استعمل قلم الرصاص.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]قالت صاحبة البيت للخادمة الجديدة : إنني لا أحب كثرة الكلام , فعندما أشير لك بأصبعي تحضرين فورا.[/size]
[size=21]فقالت الخادمة:وأنا أيضا لا أحب أن أكثر من الكلام..فعندما أهز لك رأسي, تفهمين فورا أنني لا أريد الحضور.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]المحامي : ما الذي أغراك كي تتزوج هذه المرأة؟[/size]
[size=21]الزوج: جرأتها و صراحتها.[/size]
[size=21]المحامي : وما الذي يدعوك إلى الطلاق الآن؟[/size]
[size=21]الزوج : جرأتها وصراحتها.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]قال
المدير لسكرتيرته التي سلمته رسالة مليئة بالأخطاء كان قد طلب منها
طباعتها : صحيح يا آنستي أن هذا التقرير سري , لكني لم أطلب منك طباعته
وعيناك مغمضتان.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]كان
رجل مسن يعتزم الزواج من فتاة شابة و فقال له صديقه : يبدو أنك فقدت صوابك
, أنت الآن في الستين وهي في العشرين , وبعد عشرين عاما ستكون أنت في
الثمانين وهي في الأربعين.[/size]
[size=21]فرد العريس الكهل : لقد فكرت في ذلك مليا , ولكن عندما يحين ذلك الوقت,أستطيع أن أحصل على الطلاق وأتزوج فتاة أخرى في العشرين.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]بعد
ما مكثت الوالدة زمنا قصيرا عند ابنها في المهجر, حان وقت عودتها إلى
الوطن, فأوصلها ابنها و زوجته إلى المطار ومعهما ابنتهما الصغيرة ذات
السنوات الخمس . ولما شاهدت الصغيرة الطائرة ترتفع وتختفي خلف الغيوم ,
سألت والدتها والدمع في عينيها , لماذا لا تستطيع جدتي العيش على الأرض
كما يفعل الآخرون؟[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]ما
انتهى شهر العسل حتى راح العريس يتذمر من كثرت المصاريف المنزلية, فقالت
العروس : ( قبل زواجنا , أخبرتني أنك غني ) فأجاب : أجل ,لقد كنت غنيا.
لقد كنت غنيا.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]
يقال أن أشعب مر يوما فجعل الصبيان يبعثون به, فقال لهم: ويلكم, إن فلانا
يفرق شيئا, فمر الصبيان يعدون إلى المنزل ذلك الشخص, وعدا أشعب معهم وقال
: ما يدريني لعله يكون حقا.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]رأت
الضبع ظبية على حمار فقالت أردفيني على حمارك, فأردفتها , قالت ما أفره
حمارك! ثم سارت يسيرا فقالت: ما أفره حمارك! فقالت لها الظبية : أنزلي قبل
أن تقولي ما أفره حماري, وما رأيت أطمع منك![/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]حكي
أن بعض الفقراء أتى إلى الخياط ليخيط له فتقا في ثوبه, ووقف الفقير ينتظر
فراغه, فلما فرغ منه الخياط طواه و جعله تحته وأطال في ذلك فقال له أجيره
ما تدفعه إليه؟ فقال اسكت: لعله ينساه ويروح.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]سمع
الجيران ذات ليلة استغاثة سيدة , تسكن وحيدة في بيتها, فهرعوا إلى بابها ,
و أنصتوا مليا, فإذا باستغاثة الفزع تتوالى , و تختلط بها أصوات الأثاث
المقلوب , وكلمات رجل , يتوعد ويتهدد .. فأسرع الجيران إلى الشرطة حتى لا
يفلت اللص , فلما خلعوا باب المنزل , وجدوا المرأة في مقعدها الوثير ,
تنصت إلى تمثيلية بوليسية يذيعها الراديو.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]ضاع لرجل ولد , فناحوا ولطموا عليه , وبقوا على ذلك أياما , وصعد أبوه إلى غرفته فرآه جالسا في زاوية من زواياها , فقال : [/size]
[size=21]يا بني , أنت بالحياة , أما ترى ما نحن فيه؟[/size]
[size=21]قال : قد علمت , ولكنها هنا بيض , وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ,’ ولن أبرح حتى تطلع الكتاكيت منها. [/size]
[size=21]فرجع أبوه إلى أهله وقال: لقد وجدت ابني حيا ولكن لا تقطعوا اللطم عليه.[/size]
[size=21]-------------------------------------------[/size]
[size=21]أمر الملك بصلب سارق , فقال : أيها الملك , إنني قد سرقت وأنا كاره. فأجابه الملك : وكذلك تصلب وأنت كاره.[/size]