في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 نشرة الدولة الغزنوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
نشرة الدولة الغزنوية Ouooo-10

نشرة الدولة الغزنوية Empty
مُساهمةموضوع: نشرة الدولة الغزنوية   نشرة الدولة الغزنوية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 06 2009, 18:18


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[size=16][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




الكيانات الحضارية الإسلامية في آسيا

الدولة الغزنوية
الدولة الغزنوية التركيبة : وهي وليدة الدولة السامانية في
منتصف القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) وكان مؤسسيها الأول مملوكاً تركياً من
مماليك السامانيين في بخاري، وهو الأميرة "البتكين " الذي ولاه "السامانيون" على
"غزنة، بالقرب من " كابل " في أفغانستان شمالي الهند. وهناك استطاع "البتكين " أن
يقيم دولة مستقلة عن السامانيين- إلا من ناحية التبعية الاسمية- هي الدولة
الغزنوية.
وبعد وفاة البتكين آلت الأمور إلى مملوكه وزوج ابنته "ناصر الدين
سبكتكين "، الذي حارب باسم السامانيين في بلاد الهند الشمالية، فاستولى على "بست "
ويقصدار" سنة 368 هـ، وهزم جيوش "جيبال " راجا لاهور على حدود البنجاب.
وجاء
بعد سبكتكين ابنه "محمود الغزنوي " (388- 421 هـ- 998- 30 10 م) الذي بلغت الدولة
الغزنوية في عهده ذروة ازدهارها، فألغى اسم السامانيين من الخطبة في مملكته، وخطب
للخليفة العباسي القادر بالله، الذي أنعم عليه بلقب يمين الدولة وأمين الملة، وهو
بمثابة تقليد رسمي من الخلافة، كما حصل أيضا على لقب "الغازي " وهو من أوائل
الألقاب في الإسلام. هذا إلى جانب لقب سلطان الذي يعتبر "محمود الغزنوي " أول من
تلقب به من الغزنويين بعد أن كانوا يتلقبون بلقب أمير.
ويؤثر عن "السلطان محمود
الغزنوي " أنه غزا بلاد الهند أكثر من اثني عشرة مرة مدفوعا، في ذلك بعامل الجهاد
الديني والرغبة في نشر الإسلام بين الهنود الوثنيين. واستطاع بذلك أن يبسط نفوذه
إلى ما وراء كشمير والبنجاب ويحطم أصنامهم، وأن يجعل من إقليم البنجاب ولاية
إسلامية قاعدتها مدينة لاهور، ويحكمها ولاة مسلمون من قبل الغزنوية، وهكذا تعتبر
الدولة الغزنوية أول دولة إسلامية في الهند.
وتجدر الإشارة إلى أن المسلمين
الأوائل في أواخر القرن الأول الهجري، كانوا قد فتحوا إقليم السند في شمال غرب
الهند على يد"محمد بن القاسم الثقفي " . وها هو ذا " محمود الغزنوي " في أواخر
القرن الرابع الهجري يضيف إلى السند أقاليم البنجاب، والملتان، والبنغال، وهي
الأقاليم التي تكون في مجموعها ما يسمى الآن بدولتي باكستان وبنغلاديش الإسلاميتين.

كذلك ظهرت في الهند على عهد "محمود الغزنوي " لغة الأردو (أي المعسكر) وهي مزيج
من عدة لغات منها الفارسية والتركية والعربية والسنسكريتية الهندية القديمة. ولم
تلبث هذه اللغة الأردية أن صارت لغة الهند وباكستان وبخط عربي.
ولقد عاش في كنف
الغزنويين عدد من كبار العلماء والشعراء، نذكر منهم الشاعر الإيراني المشهور " أبا
القاسم الفردوسي " الذي أهدى السلطان "محمود الغزنوى" ملحمته الشعرية الفارسية
"الشاهنامة" التي يعتبرها الإيرانيون من مفاخرهم الأدبية، لأنها تقص أخبار ملوك
الفرس القدماء. وقد منحه السلطان "محمود الغزنوي " ستين ألف مثقال من الفضة على عدد
أبياتها. كذلك نذكر المؤرخ " أبا نصر محمد بن عبد الجبار العتبى " الذي كتب تاريخا
عن حياة "محمود الغزنوي " وجهاده إلى سنة 409 هـ، وسماه " تاريخ اليميني " نسبة إلى
لقبه يمين الدولة. وقد ألف هذا الكتاب باللغة العربية لكي يقرأه أهل العراق. وهناك
العالم المؤرخ "أبو الريحان البيروني الخوارزمي (ت 440 هـ) " الذي صحب محمود
الغزنوي في بعض غزواته بالهند ثم استقر معه في غزنة متمتعاً بمكانة سامية. وقد ألف
"البيروني " عدة كتب بالفارسية والعربية نذكر منها كتاب "القانون المسعودى " الذي
أهداه إلى السلطان "مودود بن مسعود"، هذا إلى جانب تاريخه المشهور باسم "الآثار
الباقية عن القرون الخالية"، الذي تحدث فيه بالعربية عن الجماعات والطوائف والشعوب
القديمة، مع ذكر أعيادها واحتفالاتها الدينية والقومية. وقد نشر هذا الكتاب وترجمه
إلى الإنجليزية "أدوار سخاو" في القرن الماضي. وأخيرا نشير إلى المؤرخ الفارسي "أبي
الفضل محمد بن حسين البيهقي (ت 470 هـ) " الذي كتب بالفارسية تاريخا " للسلطان
مسعود ووالده محمود الغزنوي " عرف "بتاريخ البيهقي ". وقد نقل د. يحيى الخشاب ما
تبقى من هذا الكتاب إلي اللغة العربية سنة 1956.
وانتهت الدولة الغزنوية في
القرن السادس الهجري (12 م) على أيدي قوتين كبيرتين هما: قوة الغوريين الأفغان،
وقوة السلاجقة الأتراك
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
عبدو 91
مدير المنتدى
مدير المنتدى
عبدو 91

الجنس : ذكر
المساهمات : 14281
العمر : 33
العمل/الترفيه : ماستر نقد أدبي
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 04/12/2008
نشرة الدولة الغزنوية Vb10

نشرة الدولة الغزنوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشرة الدولة الغزنوية   نشرة الدولة الغزنوية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 06 2009, 20:47

جزيت الخير الكثير أخ إلياس واصل التميز والتألق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ

الجنس : ذكر
المساهمات : 11623
العمر : 32
العمل/الترفيه : حيــاتى ضأئــعه بلا لمسات
المزاج : يا ربى عهدى بالذنوب قد إنتهى
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
نشرة الدولة الغزنوية Ouuoou10

نشرة الدولة الغزنوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشرة الدولة الغزنوية   نشرة الدولة الغزنوية I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 08 2009, 12:26

جزاك الله خيرااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نشرة الدولة الغزنوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الدولة الموحدية
» الدولة المرينية
» الدولة الزيانية
» الدولة العثمانية....................
» الدولة الإدريسة
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في رحاب المعرفة :: العلمية :: التاريخ العالمي والإسلامي-
انتقل الى: