- امرؤ القيس ومطلع معلقته: |
قِفَانَبْكِ من ذكرى حبيب ومنزل | | بِسَقْطِ اللوِّىَ بينَ الدَّخولِ فَحوْمَلِ |
2- طرفة بن العبد البكري ومطلع معلقته: |
لِخَوْلَهَ أطْلاَلٌ بِبُرْقـَةِ ثَهْمـَدِ | |
تَلوُحُ كَبَاقي الوَشْمِ في ظَاهِرِ اليَدِ[6] |
3- زهير بن أبي سلمى المُزني ومطلع معلقته: |
أَمن أُمِّ أَوفَى دِمْنة لمْ تَكَلَّـمِ | |
بِحَومَانـَةِ الـدَّرَّاجِ فالمُـتَثلَّـم[7] |
4- لبيد بن ربيعة العامري ومطلع معلقته: |
عَفَتِ الدِّيَارُ مَحلُّهَا فَمُقَامُـهَا | |
بِمِنىَّ تَأَبَّدَ غَوْلُـهَا فَرِجـامُـها[8] |
5- عمرو بن كلثوم التغلبي ومطلع معلقته: |
ألاَ هُبَّي بصَحْنِكِ فاصْبَحِيْنـَا | |
ولاتُبْـقِي خُمُـورَ الأنْـدرِيْنَـا[9] |
6- عنترة بن شداد العبسي ومطلع معلقته: |
هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ من مُتـَردَّمِ | |
أَمْ هَلْ عرَفْتَ الدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّم[10] |
7- الحارث بن حلزة اليشكري ومطلع معلقته: |
آذَنـَتْـنَا بِبَيـْنِـهَا أسْمـاءُ | | رُبَّ ثـاوٍ يُمَـلُّ مِنْـهُ الثَّـوَاءُ[11] |
8- الأعشى: ميمون بن قيس ومطلع معلقته: |
ودِّعْ هُرَيْرَةَ إن الرَّكْبَ مُرْتَحِلُ | |
وهَلْ تُطِيقُ وَدَاعـاً أَيُّهَا الرَّجُـلُ |
وقد جعل أبو زيد القرشي معلقة الأعشى القصيدة التي مطلعها: |
ما بكاءُ الكَبِـيرِ في الأطْـلالِ | | وسُؤاَلي ومَـا تَرُدُّ سُـؤالِـي[12] |
9- النابغة الذبياني ومطلع معلقته: |
يا دَارَ مَيَّةَ بالعَلْيَـا، فالسَّنَـدِ | | أَقوَتْ وَطالَ عَلَيْها سالِفُ الأبَدِ[13] |
ويرى أبو زيد القرشي أن معلقة النابغة هي القصيدة التي مطلعها: |
عوُجُوا فَحَيُّوا لِنُعْمٍ دِمْنَةَ الدَّار | |
ِ ماذَا تُحَيُّونَ من نُؤْي وأَحْجَارِ[14] |
10- عبيد بن الأبرص ومطلع معلقته: |
أقفَرَ من أهْلِـهِ مـَلْحـُوبُ | |
فـالقُـطَّبِيَّـاتُ فالذَّنُـوبُ[15] |
وقد اعتنى العلماء بشرح هذه المعلقات عناية كبيرة فشرحوا غريبها وأعربوا ألفاظها وشرحوا أبياتها؛ ومن أولئك الذين اعتنوا بالمعلقات: أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري المتوفى سنة 327 هـ، وأحمد بن محمد |
النحاس المتوفى سنة 338 هـ والحسين بن أحمد الزوزني المتوفى سنة 486 هـ ويحي بن علي التبريزي المتوفى سنة 502 هـ فأهم شروح المعلقات هي هذه الشروح. وهناك شروح كثيرة غير هذه، فالمعلقات من الشعر الذي حظي بعناية الباحثين على مر العصور. |
|