في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 غرفة الأحزان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ

الجنس : ذكر
المساهمات : 11623
العمر : 31
العمل/الترفيه : حيــاتى ضأئــعه بلا لمسات
المزاج : يا ربى عهدى بالذنوب قد إنتهى
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
غرفة الأحزان Ouuoou10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 26 2009, 01:19


في غرفة الأحزان
مصطفى لطفي المنفلوطي

كان لي صديق أحبه لفضله وأدبه، وكان يروقني منظره، ويؤنسني محضره، قضيت في صحبته عهدًا طويلاً، ما أنكر من أمره، ولا ينكر من أمري شيئاً حتى سافرت سفراً طويلا، فتراسلنا حينا، ثم انقطعت عني كتبه، فرابني من أمره ما رابني، ثم رجعت فجعلت أكبر همي أن أراه، فطلبته في جميع المواطن التي كنت ألقاه فيها فلم أجده، فذهبت إلى منزله، فحدثني جيرانه أنه هجره منذ عهد بعيد، وأنهم لا يعرفون أين مصيره، فوقفت بين اليأس والرجاء برهة من الزمن، يغالب أولهما ثانيهما حتى غلبه، فأيقنت أني قد فقدت الرجل، وأني لن أجد بعد اليوم إليه سبيلا.

هنالك ذرفت من الوجد دموعا ً لا يذرفها إلا من قل نصيبه من الأصدقاء، وأقفر ربعه من الأوفياء، وأًصبح غرضاً من أغراض الأيام.

بينا أنا عائد إلى منزلي في ليلة من ليالي السرار إذ دفعني الجهل بالطريق في هذا الظلام المدلهم إلى زقاق موحش مهجور يخيل للناظر إليه في مثل تلك الساعة التي مررت فيها أنه مسكن الجان أو مأوى الغيلان، فشعرت كأني أخوض بحرا ً أسود، يزخر بين جبلين شامخين، وكأن أمواجه تقبل بي وتدبر، وترتفع وتنخفض، فما توسطتُ لجته حتى سمعت في منزل من تلك المنازل المهجورة أنّةً تتردد في جوف الليل ثم تلتها أختها ثم أخواتها، فأثر في نفسي مسمعها تأثيراً شديداً وقلت يا للعجب، كم يكتم هذا الليل في صدره من أسرار البائسين، وخفايا المحزونين، وكنت قد عاهدت الله قبل اليوم ألا أرى محزوناً حتى أقف أمامه وقفة المساعد إن استطعت، أو الباكي إن عجزت، فتلمست الطريق إلى ذلك المنزل حتى بلغته، فطرقت الباب طرقاً خفيفاً فلم يفتح، فطرقته أخرى طرقاً شديداً ففتحت لي فتاة صغيرة لم تكد تسلخ العاشرة من عمرها، فتأملتها على ضوء المصباح الضئيل الذي كان في يدها، فإذا هي في ثيابها الممزقة، كالبدر وراء الغيوم المتقطعة، وقلت لها: هل عندكم مريض ؟ فزفرت زفرة كاد ينقطع لها نياط قلبها، وقالت: أدرك أبي أيها الرجل فهو يعالج سكرات الموت، ثم مشت أمامي فتبعتها حتى وصلت إلى غرفة ذات باب قصير فدخلتها، فخيل إليّ أني قد انتقلت من عالم الأحياء إلى عالم الأموات، وأن الغرفة قبر، والمريض ميت، فدنوت منه حتى صرت بجانبه، فإذا قفص من العظم يتردد فيه النفس تردد الهواء في البرج الخشبي، فوضعت يدي على جبينه ففتح عينيه وأطال النظر في وجهي، ثم فتح شفتيه قليلا ً قليلاً، وقال بصوت خافت "أحمد الله فقد وجدت صديقي"، فشعرت كأن قلبي يتمشى في صدري جزعاً وهلعاً، وعلمت أني قد عثرت بضالتي التي كنت أنشُدها، وكنت أتمنى ألا أعثر بها وهي في طريق الفناء، وعلى باب القضاء، وألا يجدد لي مرآها حزناً كان في قلبي كميناً، وبين أضلعي دفيناً، فسألته ما باله؟، وما هذه الحال التي صار إليها؟ وكأن أنسه بي أمدّ مصباح حياته الضئيل بقليل من النور، فأشار إلي أنه يحب النهوض، فمددت يدي إليه فاعتمد عليها حتى استوى جالساً وأنشأ يقص عليّ القصة التالية:

منذ عشر سنين كنت أسكن أنا ووالدتي بيتاً يسكن بجانبه جار لنا من أرباب الثراء والنعمة، وكان قصره يضم بين جناحيه فتاة ما ضمت القصور وأجنحتها على مثلها حسناً وبهاء، ورونقاً وجمالاً، فألم بنفسي من الوجد بها ما لم استطع معه صبراً، فما زلت بها أعالجها فتمتنع، واستنزلها فتتعذر، وأتأتى إلى قلبها بكل الوسائل فلا أصل إليه، حتى عثرت بمنفذ الوعد بالزواج فانحدرتُ منه إليها، فسكن جماحها، وأسلس قيادها، فسلبتها قلبها وشرفها في يوم واحد، وما هي إلا أيام قلائل حتى عرفت أن جنيناً يضطرب في أحشائها، فأُسقط في يدي، وطفقت أرتئي بين أن أفي لها بوعدي، أو أقطع حبل ودّها، فآثرت آخرهما على أولهما، فهجرت ذلك المنزل الذي كانت تزروني فيه، ولم أعد أعلم بعد ذلك من أمرها شيئاً.

مرت على تلك الحادثة أعوام طوال، وفي ذات يوم جاءني منها مع البريد هذا الكتاب، ومد يده تحت وسادته وأخرج كتاباً بالياً مصفراً فيه:
"لو كان بي أن أكتب إليك لأجدد عهداً دارساً، أو ودّاً قديماً، ما كتبت سطراً، ولا خططت حرفاً، لأني لا أعتقد أن عهدا ً مثل عهدك الغادر، وودّاً مثل ودك الكاذب، يستحق أن أحفل به فأذكره، أو آسف عليه فأطلب تجديده.

إنك عرفت حين تركتني أن بين جنبي ناراًً تضطرم، وجنيناً يضطرب، تلك للأسف على الماضي، وذاك للخوف من المستقبل، فلم تبالِ بذلك وفررت مني حتى لا تُحمل نفسك مؤونة النظر إلى شقاءٍ أنت صاحبه، ولا تكفل يدك مسح دموع أنت مرسلها، فهل أستطيع بعد ذلك أن أتصور أنك رجل شريف ؟ لا ... بل لا أستطيع أن أتصور أنك إنسان، لأنك ما تركت خلة من الخلال المتفرقة في نفوس العجماوت وأوابد الوحش إلا جمعتها في نفسك.
خنتني إذ عاهدتني على الزواج فأخلفت وعدك ذهاباً بنفسك أن تتزوج امرأة مجرمة ساقطة،.. وما هذه الجريمة ولا تلك السقطة إلا من صنعة يدك، وجريرة نفسك، ولولاك ما كنت مجرمة ولا ساقطة، فقد دافعتك جهدي حتى عييت بأمرك فسقطت بين يديك سقوط الطفل الصغير، بين يدي الجبار الكبير.
سرقت عفتي، فأصبحت ذليلة النفس حزينة القلب، استثقل الحياة وأستبطئ الأجل، وأي لذة في عيش لامرأة لا تستطيع أن تكون زوجةً لرجل، ولا أماً لولد! بل لا تستطيع أن تعيش في مجتمع من هذه المجتمعات البشرية إلا وهي خافضة رأسها، مسبلة جفنها، واضعة خدها على كفها، ترتعد أوصالها وتذوب أحشاؤها، خوفا ً من عبث العابثين وتهكم المتهكمين.
سلبتني راحتي، لأني أصبحت مضطرة بعد تلك الحادثة إلى الفرار من ذلك القصر الذي كنت متمتعة فيه بعشرة أبي وأمي، تاركة ورائي تلك النعمة الواسعة وذلك العيش الرغيد إلى منزل حقير في حي مهجور لا يعرفني فيه أحد؛ لأقضي فيه الصبابة الباقية لي من عمري.
قتلت أمي وأبي، فقد علمت أنهما ماتا، وما أحسب موتهما إلا حزنا لفقدي، ويأساً من لقائي.
قتلتني لان ذلك العيش المرّ الذي شربته من كأسك، والهم الطويل الذي عالجته بسببك قد بلغا مبلغهما من جسمي ونفسي، فأصبحت في فراش الموت كالفراشة المحترقة، وأحسب الله قد أصاخ لي فاستجاب دعائي، وأراد أن ينقلني من دار الموت والشقاء إلى دار الآخرة.
فأنت كاذب مخادع، ولص قاتل، ولا أحسب الله تاركك دون أن يأخذ لي بحقي منك.
ما كتبت إليك هذا الكتاب لأجدد بك عهداً، أو أخطب إليك وداً، فأنت أهون علي من ذلك، إنني على باب القبر وفي موقف وداع الحياة بأجمعها خيرها وشرها، سعادتها وشقائها، فلا أمل لي في ود، ولا متسع لعهد، وإنما كتبت إليك لأن لك عندي وديعة، هي فتاتك، فان كان الذي ذهب بالرحمة من قلبك أبقى لك منها رحمة الأبوة، فأقبل إليها وخذها إليك حتى لا يدركها من الشقاء ما أدرك أمها من قبلها".

فما أتممت قراءة الكتاب حتى نظرت إليه فرأيت مدامعه تتحدر على خديه، فسألته: وماذا تم له بعد ذلك ؟ قال إني ما قرأت هذا الكتاب حتى أحسست برعدة تتمشى في جميع أعضائي، وخيل إلي أن صدري يحاول أن ينشق عن قلبي حزناً وجزعاً، فأسرعت إلى منزلها وهو هذا المنزل الذي تراني فيه الآن، فرأيتها في هذه الغرفة على هذا السرير جثة هامدة لا حراك بها، ورأيت بنتها إلى جانبها تبكي بكاءً مرا، فصعقت لهول ما رأيت، وتمثلت لي جرائمي في غشيتي كأنما هي وحوش ضارية وأساود ملتفة، هذا ينشب أظافره وذاك يغرز أنيابه، فما أفقت حتى عاهدت الله ألا أبرح هذه الغرفة التي سميتها "غرفة الأحزان" حتى أعيش فيها عيشها وأموت موتها.
وهاأنذا أموت اليوم ...، أسأل الله أن يغفر لي سيئاتي بما قاسيت من العناء، وكابدت من الشقاء.

وما وصل من حديث إلى هذا الحد، حتى انعقد لسانه واكفهر وجهه وسقط على فراشه، فأسلم الروح وهو يقول: ابنتي يا صديقي، فلبثت بجانبه ساعة قضيت فيها ما يجب على الصديق لصديقه، ثم كتبت إلى أصدقائه ومعارفه، فحضروا تشييع جنازته.

ويعلم الله أني أكتب قصته، ولا أملك نفسي من البكاء والنشيج، ولا أنسى ما حييت نداءه لي وهو يودع نسمات الحياة بقوله: "ابنتي يا صديقي".

**********************

فيا أقوياء القلوب من الرجال، رفقاً بضعفاء النفوس من النساء ، إنكم لا تعلمون حين تخدعوهن عن شرفهن ، وعفتهن أي قلب تفجعون ، وأي دم تسفكون .

إن هذه القصة تبكي العين وتحزن القلب . هذه القصة تبين للأخت المسلمة حيل كثير من الشباب الذين لا هم لهم إلا مطاردة النساء في الأسواق والمدارس والطرقات ، ثم بكلام معسول تنقاد له وتصبح طريحة أسيرة بين يديه ، حتى يعبث بها ويسرق عفتها وطهرها ثم يتبرأ منها بعد ذلك ، وينكر صحبتها فتبقى المسكينة بين نارين لا تدري ما تقول وما تفعل ، بل تلازم البكاء والنحيب لعله يفرج عن نفسها من هذا العناء المتواصل والتفكير الدائم .
وأما الرجل الفاجر فقد هب بلا عودة ليصطاد فتاة أخرى بعد ما أذاق الأولى صنوف الآلام والحسرات والبكاء الزفرات ، وسرق منها أعلى ما لديها ، عفتها وطهرها .

فيا أختي المسلمة : أفيقي من غفلتك وانتبهي لنفسك من ذئاب البشر وحصنيها بالحشمة والحياء والحجاب والستر كي تسعدي في الدنيا والآخرة .

ونداء إلى الشباب المستهترين العابثين بأخلاق الفتيات أن يتقوا الله جل وعلا ويراقبوه ، فإنه سبحانه المطلع على القلوب الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور(( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )) وليعلموا أن لهم أمهات وأخوات وبنات وزوجات وقريبات فهل يرضون أن يفعل بهن كما فعلوا هم ببنات المسلمين .

فإن الجزاء من جنس العمل ، قال الشافعي رحمة الله :

عفوا تعف نساؤكم في المحرم ### وتجنبوا مــا لا يليق بمسـلم
إن الزنا دين فإن أقرضتــه ### كان الوفاء من أهل بيتك فاعلم
يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ### سبل المودة عشت غير مكـرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ### ما كنت هتاكا لحـرمة مسـلم
من يزن يزن ولو بجـداره ### إن كنت ياهذا لبيبـا فـافـهم

عن أبي أمامة أن فتى من الأنصار أتى النبي فقال : يارسول الله أئذن لي بالزنا ، فأقبل القوم عليه فزجروه ، وقالوا مه مه ، فقال : "ادنه" فدنا منه قريبا قال فجلس ، قال : أتحبه لأمك ؟ قال : لا والله جعلني الله فداك . قال ولا الناس يحبونه لأمهاتهم ، قال: أفتحبه لا بنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله جعلني الله فداك . قال ولا الناس يحبونه لبناتهم ، قال : أفتحبه لأختك ؟ قال: لا والله جعلني الله فداك . قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم ، قال: أفتحبه لعمتك ؟ قال: لا والله جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم ، قال: أفتحبه لخالتك ؟ قال : لا والله جعلني الله فداك . قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم . قال : فوضع يده عليه وقال : " اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه وأحصن فرجه " فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء .

فليتق الله الشباب والفتيات وليتوبوا إليه توبة نصوحا ولطهروا أنفسهم من المعاصي والمنكرات ، وليراقبوا رب الأرض والسماء ، فإن الله تعالى يعفو عن السيئات ويضاعف الحسنات ويرفع الدرجات .


منقول من إحدى المنتديات نفعنا الله به وإياكم،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدو 91
مدير المنتدى
مدير المنتدى
عبدو 91

الجنس : ذكر
المساهمات : 14281
العمر : 33
العمل/الترفيه : ماستر نقد أدبي
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 04/12/2008
غرفة الأحزان Vb10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 26 2009, 16:53

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ

الجنس : ذكر
المساهمات : 11623
العمر : 31
العمل/الترفيه : حيــاتى ضأئــعه بلا لمسات
المزاج : يا ربى عهدى بالذنوب قد إنتهى
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
غرفة الأحزان Ouuoou10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالجمعة مايو 29 2009, 14:29

شكرا على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريـحـانـة
عضو ذهـــبـــي
عضو ذهـــبـــي
ريـحـانـة

الجنس : انثى
المساهمات : 1384
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالبة
تاريخ التسجيل : 15/12/2008

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالأحد يونيو 07 2009, 17:57

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ

الجنس : ذكر
المساهمات : 11623
العمر : 31
العمل/الترفيه : حيــاتى ضأئــعه بلا لمسات
المزاج : يا ربى عهدى بالذنوب قد إنتهى
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
غرفة الأحزان Ouuoou10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالسبت يونيو 13 2009, 18:33

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قطر الندى
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
قطر الندى

الجنس : انثى
المساهمات : 1543
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : هادئة
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالأحد يونيو 14 2009, 00:20

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ
عضو مـلــكــي
عضو مـلــكــي
Ŧђĕ ρµŅĨѕĤέГ

الجنس : ذكر
المساهمات : 11623
العمر : 31
العمل/الترفيه : حيــاتى ضأئــعه بلا لمسات
المزاج : يا ربى عهدى بالذنوب قد إنتهى
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
غرفة الأحزان Ouuoou10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 16 2009, 12:06

شكراااااعلى المرور بموضوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
غرفة الأحزان Ouooo-10

غرفة الأحزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرفة الأحزان   غرفة الأحزان I_icon_minitimeالإثنين يونيو 22 2009, 11:34

بارك الله فيك على الرواية الجميلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
 

غرفة الأحزان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في رحاب المعرفة :: الآداب :: القصص والروايات-
انتقل الى: