في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة

يرجى التكرم بتعريف نفسك إلينا بالدخول الى المنتدى اذا كنت عضوا

أو بالتسجيل معنا إن كنت ترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى

التسجيل سهل للغاية وذلك بخطوة واحدة

وتذكر أن باب نيل الإشراف مفتوح للجميع

لكل من يريد ذلك

شكرا

إدارة المنتدى
في رحاب المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 على هامش المأساة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسيرة الزمان
عضو جديد
عضو جديد
اسيرة الزمان

الجنس : انثى
المساهمات : 37
العمر : 32
العمل/الترفيه : طويلبة علم
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 21/06/2010

على هامش المأساة Empty
مُساهمةموضوع: على هامش المأساة   على هامش المأساة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 30 2010, 17:07

: Cool حمامه سلام


على هامش مأساة غزة :


إن الحرب قتال يوم بيوم ولكن ما تعانيه غزة ليس حربا ولا مقاومة وإنما تجريد الأرض من الإنسانية. أين نحن يا معشر العرب من هذا الموقف المؤلم؟
قتال ونار حرب ودمار؛ ما هذا أتشريد أم تعذيب، اضطهاد أم هي ثنايا من العندليب؟إن دماء المسلمين لا تستحق أن تنتهك حرمتها، و الله إنه لوضع مؤلم.
أتسمون بنو صهيون عبادا أو أبناء آدم والله لا يصلح فيهم تعبير عاقل! أولائك الأوغاد مسحوا قيمة الإسلام والمسلمين بالأرض، وضربوا لفظ الجلالة عرض الحائط. أين نحن من هذا الواقع المؤلم و الموقف العصيب؟ علينا أن ننهض بسواعد الجدّ فقد صدق من قال في المعالي:
إذا أردت الشهد،
فابذل لذاك الجهد.
وإن رمت ترقى القمة،
فاتبع بذاك أصحاب الهمة.
حصار أرض العزة لم ينتهي بعد، جُبْتُ بقاع الأرض ولم أجد له حلا إلا الإتحاد إذا كانت في القلوب همة مناضل ففي الإتحاد قوة وفي التفرق ضعف، أنا لست سياسية أو أريد إلقاء محاضرة وإنما أنا أريد نيل الدرجات العلى من الجنة هذا ما أطمح إليه ليس إلا.
حمل راية الإسلام و شدُّ سواعد القوات وأن أصبح من بين المناضلات وأن أنال الشهادة ثم أرقى الدرجات هذا فقط يكفيني في حياتي ، وهذا ما يحلم به كل مناضل مسلم . والله إنها لمأساة عربٍ مسلمين ليس إلا، فهذا موقف يجب أن يقف العالم قبالته ليصححوا ما وقع منهم من خطأ، فالمسلم لا يقع في الحفرة مرتين. إنه لشعب أعزل فلماذا يشنّون ضدّه أبشع الجرائم؟
1- نار ودمار، حصار وعار:
إنّ أرض العزة تعاني وكلّما تكلمنا ضربٌ للمعاني، نطق الحجر وسافر
الطير؛ فماذا بعد هذا؟ أ نبقى مكتوفي الأيدي؟ لا والله فلنعدّ للقضية عتادا، وليعلم كل أهل الأرض أن غزة أرض للعزة نفخر بها وتفخر بشهدائها. عار علينا والله أن نلهو ونمرح وإخواننا في غزة يعانون. ماذا يعني هذا؟ يا أخي تخيل معي فقط؛ أهل غزة الآن يعانون من الجوع و نقص في المواد الإسعافية الأولية قبل معاناتها من القذائف و المدافع والغارات الصهيونية. أين واقع المسلمين اليوم بما يحصل في بلاد المسلمين؟هل من واجبنا أن ننظر إلى الشاشات تارة نبكي وتارة نربع أيدينا؟ أنسمي هذه عزة؟ لا والله،بل إنّ الفخر العظيم والشرف الغالي هو الشهادة هذه هي التّي يعتزّ بها أهل غزة.
بالله عليكم قولوا لي ما ذنب الأطفال و النساء و الشيوخ العزّل من كل هذا؟ وما ذنب حتى حماس و المقاومة من هذا الذّي يحصل؟
أنسمي هذا حياء، لا أبد!كفى نوم، كفى لهو و لعب، كفى و ألف كفى. فلننهض بسواعد الإسلام لننقل غزة من التشريد إلى السلام.
هناك من يحاول مساعدة فلسطين بشتّى الوسائل، فهذا هوان وهذه فضيحة. أ ندع شعبا زائفا يعتدي على مسلمين؟لا، لا أبدًا، فأكبر المجازر إرتكبتها إسرائيل لتعقد الخناق على الأبرياء. كيف تأتي هذه الجيوش البربرية و تلقي ما هو أسوأ على أصحاب الدار؟ كيف يمكننا نحن الشّباب أن نشاهد ما يحصل دون أن نحرك ساكنا؟ أهذا صمود خلف الشاشات؟ ذلٌّ وهوان حصار وحرمان، هذا الذي يحسّه إخواننا في غزة. فو الله الذي جلّ ثناءه إنّ هذا ليزيدهم قدرًا وشرفاَ عزّة وفخرَا لأنّهم مؤمنون بقضاء الله خيره وشرّه وإنّ وعد الله حق، فمادام أهل غزّة يعلمون أنّ شهدائهم عند ربّهم يرزقون فليعلم بنو صهيون أنّ قتلاهم في النّار يحترقون يوم يقوم الأشهاد. هذه والله أبشع الجرائم ولا تزال تتواصل. هل يسعنا أن نقول ونتكلم فقط ونبقى في دائرة الاهتمام، ونقول إنّنا لا نستطيع أن نفعل شيئًا؛ لا والله إنّنا لمستعدّون لنصرة غزة أرض العزة ولو بالشيء القليل.
أيعقل أن نبقى هكذا وإخواننا يتعذبون؟ والله أثّروا فيّ فهذا ليس وضعًا عاديا وإنّما وضعٌ مأساويٌ حقيقي. لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم و حسبنا الله ونعم الوكيل .
2- لغزّة تاريخ في الحروب :
كان أوّلها عام 1934م، وثانيها عام 1967م، وثالثها عام 1996م، و رابعتها عام 2000م، و خامستها عام 2006م وهاهي ذي ترتكب ما لا يتوقّع حدوثه ضدّ شعبٍ أعزل في سابع معركة، مذ ختام العام الفارط 2008م و بالضبط 27\12\2008 وكان هذا يوم سبت وتراوحت إلى عدّة أسابيع من عام 2009م وها هي ذي إسرائيل تزيد في اسوداد تاريخها.في الوقت الذي مضى وفي أحد مجازرها فقدت غزّة عشرون ألفًا من الشهداء و آلاف الجرحى، هذا في الوقت الذي انقضى أمّا في الوقت الرّاهن فهي تزيد عن الألف شهيد و الأكثر من خمسة آلاف جريح.صفحة التاريخ هذه ستغطي العديد من الصفحات، فإسرائيل تراهن على سهو العالم و رهاناتها هذه تنجح في بعض الأحيان.
تخيّلوا يا إخواني أرض الرّباط هذه في سابع حرب ونحن نلهو دون كلل أو ملل، وهم يعانون ونحن لا نبالي.ما هذا يا عباد الله؟ أهذا خوف عرب؟ لا و الله . أنظروا فقط دمّروا كل المساجد وهاهم بأبشع الطرق يعتدون حتّى على المقابر، فعلينا أيّها الأحبة أن نقرأ التاريخ فإنّ إسرائيل تريد أن تصبح فلسطين أرض الرّباط باسم بنو صهيون أو بيت المقدس باسم قدّيس وما شابه، هذا و الله أبشع ما يحصل، فلنعد إلى الماضي إذا أردنا أن نعرف المستقبل ولنعدّ للقضيّة الهمم. لأنّ العولمة صارت تنسى .
نحن وما نراه في فلسطين ليس مرّة و لا اثنين بل سبع مرات تخيّلوا فقط ما يعيشه إخواننا في غزّة.
إنّه والله لأمر جلل، وموقف عصيب فلنقم من سباتنا ونشمّر عن سواعدنا لنحمي حوزة الإسلام. ولينصرنا الله علينا أن نملأ قلوبنا بالتقوى فما برح مسلم أرضا متجها نحو أرض الجهاد بقلب تملأه التّقوى وفي سبيل الله لينصرنّه الله بإيمانه؛ يقول تعالى:"إنّ الله اشترى من المؤمنين أنفسهم بأنّ لهم الجنّة"، وبذلك فليفرحوا فهذا وعد عظيم من الله عزّ وجل، فهو ينصر عباده ما دامت التقوى في قلوبهم.
التاريخ في الواقع هو أثر أحداث مضت و سجّلت ليعرف العالم المستقبليّ ما كان يجري من أحداث في الماضي، وهذا تاريخ العرب لم يطلع عليه سوى من يريد قراءة الحاضر.

3- طريقة العمل البشري إبان ما يحصل في غزّة:

أحيانا تجد من يلبس قميصا به علم غزة أو يحمل شعارهم تضامنا معهم، ولكن المضحك المبكي، تجد بعض الناس يقول لك لماذا أنا أبقى أتفرج وإخواني يموتون فالموت أحسن إليّ ممّا أراه،فقد ينتحر أو يفعل ما هو أسوأ لنفسه، أما أنا فأقول له إنّ النفس أمانة يا أخي علينا المحافظة عليها، صحيح إنّ ما يحصل واقع مؤلم ولكن أقل شيء تعاون و لو بالقليل فهذا التي تفعله تهوّر ليس إلاّ، أقلّ شيء أدعُ لهم. وهناك من لا يبالي.
عارٌ علينا والله إذا بسطنا أيدينا و نحن نعلم أن بنو صهيون يخافون حتّى من أنفسهم. لماذا لا يقاتلوننا وجها لوجه؟ تاريخهم أسود مليء بالمخالفات، بل و أيديهم ملطّخة بالدماء لا يمحوها لا ماء و لا رحمة ربِّ سماء، إذ قال تعالى في كتابه العزيز:"لأنتم أشدّ رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنّهم قوم لا يفقهون".وذكر أنّهم سيفسدون في الأرض مرّتين؛ إذ قال:"وقضينا إلى بني إسرائيل لتفسِدُنّ في الأرض مرتين و لتعلُنّ علُوًا كبيرا".و كما قال أيضًا:"كتب الله لأغلِبنّ أنا و رسلي إنّ الله قويٌّ عزيز". هذا و الله نبأُ عظيم حتّى وإنّهم قتلوا الرسل ولكن الله يفعل ما يريد.
قال أحد المفكّرين: يجب أن نكتب ما يحصل في غزّة من تاريخ الأرامل والأيتام و الشهداء وحتّى الصامتين والشامتين و علينا أيضًا أن نفتح صفحات جديدة في كلّ قضيّة.
علينا الشّعور بالأسى لأننا لم نغسل وجوهنا بعد ولم نقم من سباتنا أصلاً. ماذا ستقول عنّا الأجيال القادمة؟أ تقول أين الألف وأربعمائة مليون مسلم؛ أم ماذا؟ فمن لا يحسم للنّهضة ليس مؤهّلا لما يحصل في النّهضة. أين نحن من كلّ هذا؟ قالت أحد الفرنسيات: غزّة سجن ليس له إلاّ باب واحد نحو السّماء، تصعد منه أرواح الشهداء والمتضرّعين. والله إنّه لخطبٌ جلل فتاريخ صلاح الدّين إنتهى ولكنّ غزّة تحتاج إلى ملايين الشباب
لمناصرتها، و لأنّ الشّعوب مكبّلة ليس لها إلاّ القليل فلنُعِدّ للقضيّة الهمم. أما المسؤوليّات فهي مختلفة لا يمكننا مقارنة جاهل بعاقل و الله عزّ و جلّ يسأل على مقدار ما يعطي.
الآن الزّمان تغيّر و المطلوب هو أن نتلمّس الغير مباشر وننتظر الأمد الطويل وهو نصرة غزّة وهذا هو هدفنا.
اسمعوا يا إخواني لا يمكننا أن نسترخص دماء المسلمين لأنّ دمائهم غالية، فهم من بنا للإسلام جيلا ينتظر الشهادة اليوم قبل غد. فنحن الآن لا نواجه إسرائيل و إنّما عالما مرّيخيا يقول لنا:" حتّى لا نصبّ الزيت على النار" أيُّ زيت و أي نار وفلسطين عاشت في دمار، فمن لم يمت فقد أعزّ أهله و فقد بيته ولكِنّه لن يفقد موطنه، فالمقاومة الفلسطينية لم ترفع الراية البيضاء ولن ترفعها بإذن الله فهي تدرك وعد الله عزّ وجلّ. فعلينا نحن الشّباب المسلم أن نعدّ للقضيّة عتادًا فهذا أبشع ما يرى في الإنسانية.
بعض الناس لا يدرك حجم المعاناة فأقول يا أخي بادر بعمل الخير ولو بالشيء اليسير، فالدعاء دواء يا إخوان حتّى وإن كنت تقدر أقل شيء اتصل بهم لتواسيهم وتخفّف عنهم. حتى الاتصال الهاتفي هذا دور ودفع قرش واحد هذا دور و أن تكفل يتيمهم أو تأوي أراملهم إن كنت تقدر فهذا دور، حجم المأساة يا أخي عظيمة و أعظم منها أنّه لولا الله ثم القنوات الفضائية التي ترصد لنا ما يحدث لكانت المأساة عشرات أضعاف ما هي عليه، ووضع هذه القضية تحت أعين الناس تجعل الصهاينة يخشون أن يقوم عليهم العالم بأسره و أيضا الإعلام الصهيوني في الغرب خوفه من سقوط دولة إسرائيل أكثر من خوفه على قيام 22دولة عربية و56 دولة إسلامية.يا أخي دماء الشهداء لها قدر عند الله عزّ وجل .
كل الناس يثني على هذه القضيّة صغيرا وكبيرا، فأذكر موقفا كان بين شاب مسلم استأجر غرفة عند عجوز بريطانية وفي يوم قالت له هذه العجوز: "أنتم العرب أزعجتم العالم كله لماذا لا تعقدون هدنة سلام مع اليهود وتحُلّوا المشكلة و انتهى؟ فرد عليها الشاب: لو جاء لص ودخل بيتك وطلب منك أن تتقاسمي معه البيت وما فيه أتقبلين؟ يعني حتى صيغة السؤال ما فهمتها وردت عليه: أنا لا يستطيع أن يدخل بيتي اللصوص فالتاج البريطاني يحميني.فقال لها هذا الذي يحصل عندنا، غريب يأتي و يطلب المستحيل من أهل الدار".هذا غير معقول أبدا. يا أخي قرن مضى على هذه القضية لكن الناس ينسون ولا يعرفون حجم المأساة التي يعانيها إخواننا المسلمون في غزة.
مأساة غزة يا أخي لا تقاس بأشياء مادية بل تدخل فيها الأشياء المادية والمعنوية معًا.

4- الانتقال من دائرة الاهتمام إلى دائرة التأثير:
من الشيء الملموس إلى الشيء المحسوس، نحن نريد%5 فقط من المسلمين لا 50 ولا 100 خمسة فقط، أن ينتقلوا من دائرة الاهتمام التي يلقون فيها العلّة على فلان وعلاّن إلى دائرة التأثير التي تمسّ شعورهم؛ فمثلاً ضم يتيم إليك، أو ابحث عن أرقامهم و اتّصل بهم لتخفف عنهم، بادر بالخير تجده فالدالّ على الخير كفاعله. قال أحد الكتّاب: الأمّة الناجحة يتضمّن نجاحها على ثلاث مراحل: - شباب يدافع عنها في الدّاخل.
- شباب يدافع عنها في الخارج.
- و شباب يدافع عنها في الولاء والبراء.
فنصيحتي لكم أحبّتي عودوا إلى الهل أوّلا بأوّل، ثم بادروا بفعل الخيرات. و أوجّه كلامي إلى كل قلبٍ حي في هذه الأمّة الإسلامية و أقول: إلى متى، إلى متى نبقى و القلوب حزينة إلى متى؟ الآن عصر الفعل، الآن الإعداد، الآن نقف وقفة صارمة.يا من تربين الأبناء ربيهم على حبّ الوطن والدين والله ورسوله و الأخوّة فهي أساس التوحيد، لأنّهم هم من سيحمل الراية عاليا.
بادروا بفتح موقع عملاق على الإنترنت وسمّوه: تيسير في تواصل وتكلموا فيه عن تاريخ هذه القضيّة وكيف يمكننا مناصرتها، جهات تعمل وتناصر، قطاع التعليم وما يحتاج، الحديث عن الأرامل والأيتام والمظلومين...وغيرها.شريطة أن يكون البرنامج بعدّة لغات إسلامية ليسهل على كل إنسان من أي فئة كان التطلع على الموقع.لأنّه من جهّز غازيا فقد غزى ومن خلف غازيا فقد غزى، فنحن لا نريد الغزو و إنّما نريد تحرير قومٍ من أنياب ذئاب، و أقلّ القليل على كلّ مسلم دائم على المدى الطويل. هيّا فلنعمل صفًا واحدا ما دامت القضية موجودة لأن العمل التطوّعي يسدّ ثغرات قصور النظم الأخرى. و العمل الخيري يأتي من أجل صقل الذات وتربيتها. فإذا كان البحر عدد قطرات الماء و الجبل هو عدد حبات الرّمل والحصى إذ ًا فليس هناك شيء ليس له قيمة.ويجب أن يكون تاريخ غزة فاصلا بين ما قبل أحداث غزة وما بعد أحداث غزة.
يقول تعالى في محكم التنزيل:"و أخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب و بشّر المؤمنين".فالظاهر أن إسرائيل بدأت تعترف أنّها لم تصل إلى أهدافها ولن تصل إليها مهما حاولت فكلّ محاولاتها باءت بالفشل، فأقول مهما تكبّر أولائك الأوغاد فلن يربحوا ذهبا ولا أرضا و إنما سوف يغرقون في بحر من الأوهام التي يحلمون فيها بأنهم سيربحون ارض الرباط ولن يربحوها ما دام الله ثم العرب يحمونها.
إنّ دماء المسلمين لن تضيّع هدرًا والله مخلف وعده رسله وهو أعلم بالمهتدين.،وفريق في الجنة (أهلنا المستضعفون) وفريق في السعير )بنو صهيون وما شابه).
وفي الختام أسأل الله العلي القدير بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجزي كلّ من قام بنصرة غزة عني كل خير، و أقول صبرًا يا أهل غزة فإن موعدكم الجنة وذي يدي إن مدّت العرب يدا، اللهم أنصر غزة وزلزل أعداء الإسلام يا رب العزة والسلام، فلتبقي يا غزة في قلوبنا شموخٌ وعزّة. (دمعٌ يذرف وقلب يحترق لنيل الشهادة على هامش المأساة).
أمينة بنت العزة،
وهذا من أجل غزة.
بكاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ĦØЦĈĪИЄ_ĈRß
عضو ذهـــبـــي
عضو ذهـــبـــي
ĦØЦĈĪИЄ_ĈRß

الجنس : ذكر
المساهمات : 1395
العمر : 33
المزاج : pàs màl
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
على هامش المأساة Ououus10

على هامش المأساة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على هامش المأساة   على هامش المأساة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 30 2010, 18:10

رائعة هاته الرائعة
ننتظر جديدك ونترقب تميزك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
على هامش المأساة Ouooo-10

على هامش المأساة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على هامش المأساة   على هامش المأساة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 30 2010, 20:03

بارك الله فيك اختي اسيرة الزمان على الموضوع
ننتظر جديدك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
اسيرة الزمان
عضو جديد
عضو جديد
اسيرة الزمان

الجنس : انثى
المساهمات : 37
العمر : 32
العمل/الترفيه : طويلبة علم
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 21/06/2010

على هامش المأساة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على هامش المأساة   على هامش المأساة I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 26 2010, 15:17

مشكورين على اطلاعكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ilyes
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ilyes

الجنس : ذكر
المساهمات : 28233
العمر : 34
العمل/الترفيه : ليسانس تربية بدنية ورياضية
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
على هامش المأساة Ouooo-10

على هامش المأساة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على هامش المأساة   على هامش المأساة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 15 2010, 11:54

بارك الله فيك على الموضوع
ننتظر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rihab.yoo7.com
 

على هامش المأساة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» على هامش مأساة غزة
» صقر قريش: عبقريـة من قلب المأساة
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في رحاب المعرفة :: الاخبار وقضايا الامة والنصرة :: نصرة فلسطين-
انتقل الى: